حضور بارز لرانيا فريد شوقي والعمروسي في عزاء زوجة الموسيقار سيد مكاوي

الموسيقار سيد مكاوى…؟الموسيقار سيد مكاوى؟؟الموسيقار سيد مكاوى!!الموسيقار سيد مكاوى..الموسيقار سيد مكاوى،، لم يكن عزاء زينات خليل علي، أرملة الموسيقار سيد مكاوي، مجرد مناسبة للحزن، بل كان مشهدًا وطنيًا اجتمع فيه الفن والثقافة والسياسة والإعلام.
عزاء أرملة سيد مكاوي برفقة العمروسي
شارك عدد كبير من الفنانين، بينهم رانيا فريد شوقي, سامح الصريطي, مي فاروق, نادية مصطفى, أركان فؤاد, وسحر نوح. كما حضر الفنانون محمد العمروسي ومحمد علي رزق، ليؤكدوا وفاء الوسط الفني لرموزه.
الإعلام حاضر بقوة
تواجد الإعلاميون لميس الحديدي, محمد مصطفى شردي, جمال عنايت, جاسمين طه, وعمرو الليثي، بالإضافة إلى الإعلامية أميمة شكري. هذا الحضور الإعلامي يعكس الاهتمام المجتمعي بالقضية الإنسانية والفنية معًا.
مشاركة وزارية
شارك وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو, ووزيرة التضامن مايا مرسي, ومعهما وزيرة الثقافة السابقة إيناس عبد الدايم. كما حضر المستشار عدلي حسين والمخرج خالد جلال. مثل هذه المشاركة تؤكد أن الفن جزء من القوة الناعمة للدولة.
تفاصيل الجنازة
قبل العزاء، خرجت الجنازة من مسجد الشرطة، بمشاركة محدودة شملت المنشد محمود التهامي والفنانة فيدرا. ثم وُري الجثمان الثرى في السادس من أكتوبر.
إعلان الوفاة
الخبر المؤلم أعلنته الابنة أميرة سيد مكاوي عبر منشور على فيسبوك، عبرت فيه عن ألمها الشديد وحمدت الله على قضاءه. كلماتها لاقت صدى واسعًا بين المتابعين.
إرث فني باقٍ
برحيل أرملته، تجددت الذكرى بسيرة سيد مكاوي، الذي أبدع ألحانًا خالدة ستظل راسخة في الذاكرة. لم يكن مجرد موسيقي، بل أيقونة عبرت عن مصر بصدق.
وجهة نظري
أرى أن العزاء كشف عن قدرة الفن على جمع الناس. وسط الحزن، كان هناك شعور بالاعتزاز بتاريخ فني عظيم. الحضور الكثيف كان دليلًا أن الراحل باقٍ في قلوب الجميع.
النهاية
هكذا تحول العزاء إلى مناسبة لتجديد الوفاء لرموز مصر الفنية. ورغم الرحيل، سيظل اسم سيد مكاوي وأسرة تحمل ذكراه خالدين في الضمير الجمعي.